يتبقى أمام اللاعب البالغ من العمر 33 عامًا ستة أشهر على عقده مع برشلونة ويبدو أنه مستعد للرحيل ، مع التأخير في الانتخابات التمهيدية للنادي لا يحسن من احتمالية بقائه.
نادرًا ما تمر مباراة برشلونة دون أن يصل ليونيل ميسي إلى مرحلة ما. قبل أسابيع قليلة فقط تجاوز الأرجنتيني الرقم القياسي التاريخي لبيليه بأكبر عدد من الأهداف لناد واحد ، لكن نهائي السوبر الإسباني يوم الأحد شهد تجربة ميسي لأول مرة - بطاقة حمراء أثناء ارتداء البلوغرانا.
لم يُطرد ميسي من قبل ، وليس في 753 مباراة ، في مباراة لبرشلونة ، لكن لم يكن هناك جدال حول التأرجح خارج الكرة في أسير فيليبر في اللحظات الأخيرة من الوقت الإضافي الذي خسر أمام أتليتيك كلوب . كان من فعل لاعب محبط بسبب وضعه الحالي والفوضى التي تحيط به في كامب نو.
كان ميسي في الواقع يشبه نفسه القديم في الآونة الأخيرة. وعادت الابتسامة إلى وجه اللاعب البالغ من العمر 33 عامًا حيث سجل سبعة أهداف في سبع مباريات قبل إصابته في الأسبوع الذي يسبق نهائي كأس السوبر الإسباني. أدى ظهور بيدري في برشلونة ، والعلاقة التي أقامها مع ميسي ، إلى اقتراح الكثيرين بإمكانية إقناع الأرجنتيني بالبقاء في النادي ليكون بمثابة مرشد للمراهق.
حرص رونالد كومان على عدم الإفراط في العمل على لاعب لم يعد بإمكانه اللعب في كل دقيقة من كل مباراة. ميسي ، على سبيل المثال ، انسحب بعد ساعة من الفوز 4-0 على غرناطة من أجل منح الأرجنتيني الراحة التي يحتاجها بشدة. بعد بداية صعبة ، كان التفاهم بين كومان وميسي وديًا في الآونة الأخيرة.
أثبت أن ميسي بدأ ضد أتليتيك كلوب أن القوة الحقيقية تكمن في غرفة ملابس برشلونة. لم يكن اللاعب البالغ من العمر 33 عامًا في أي مكان قريبًا من لياقته الكافية للعب 90 دقيقة ، بغض النظر عن 120 دقيقة لعبها في النهاية. كان ميسي بالكاد قادرًا على الدخول في سباق سريع ، وكان غير لائق تمامًا. كان هدفه الوحيد في فريق برشلونة هو التمرير والتسديد. كان يجب على كومان أن يترك ميسي خارج الملعب ، لكن حقيقة أنه لم يكشف الكثير عن مقدار الحكم الذاتي الذي يتمتع به الهولندي بالفعل.
يرتبط مستقبل ميسي في النادي ارتباطًا وثيقًا بالسباق ليكون قائد كامب نو القادم ، حيث يحرص اللاعب البالغ من العمر 33 عامًا على الحصول على تأكيدات بشأن الاتجاه الذي يسير فيه برشلونة.
24 يناير ، عندما كان من المقرر في الأصل إجراء انتخابات برشلونة الرئاسية ، كان من المحتمل أن يكون التاريخ قد وضع ميسي في يومياته. كانت نتيجة التصويت ستسمح للأرجنتين بوضع خطط لما بعد الصيف ، عندما ينتهي عقده الحالي في كامب نو. كان سيوفر بعض الوضوح الذي تمس الحاجة إليه للجميع في برشلونة. وبدلاً من ذلك ، يواصل برشلونة السير في الماء.
ربما هذا ما يدور في ذهن ميسي في الوقت الحالي. قد يشرح سبب افتقاده للتركيز الشديد ضد أتليتيك كلوب إلى حد ما. لقد كان حرا في التحدث إلى الأندية الأخرى منذ مطلع العام ، وكلما طال عدم اليقين حول برشلونة ، بدا أنه من المرجح أن ميسي سيكون في طريقه في نهاية الموسم.
البطاقة الحمراء يوم الأحد ، والإيقاف المصاحب لثلاث مباريات ، يعني أن ميسي سيقضي بعض الوقت بمفرده مع أفكاره خلال الأسبوع أو الأسبوعين المقبلين. غالبًا ما يظهر إحباط اللاعب البالغ من العمر 33 عامًا من مشكلات خارج الملعب في شكل صخب في الملعب - شاهد كيف تم طرد ميسي من الأرجنتين ضد تشيلي في كأس أمريكا 2019 وسط مظالم عامة من الاتحاد الوطني للبلاد.
بالنظر إلى مستواه الجيد مؤخرًا ، قد يكون من غير العدل قراءة الكثير في ما حدث ضد أتليتيك كلوب ، لكن مع إغلاق ميسي كمتواصل ، لدينا فقط سلوكه في الملعب ولغة جسده التي نستمد منها. أشارت البطاقة الحمراء يوم الأحد إلى أن نظرة ميسي ليست مشرقة تمامًا كما ألمحت بعض عروضه الأخيرة.
لم يُطرد ميسي من قبل ، وليس في 753 مباراة ، في مباراة لبرشلونة ، لكن لم يكن هناك جدال حول التأرجح خارج الكرة في أسير فيليبر في اللحظات الأخيرة من الوقت الإضافي الذي خسر أمام أتليتيك كلوب . كان من فعل لاعب محبط بسبب وضعه الحالي والفوضى التي تحيط به في كامب نو.
كان ميسي في الواقع يشبه نفسه القديم في الآونة الأخيرة. وعادت الابتسامة إلى وجه اللاعب البالغ من العمر 33 عامًا حيث سجل سبعة أهداف في سبع مباريات قبل إصابته في الأسبوع الذي يسبق نهائي كأس السوبر الإسباني. أدى ظهور بيدري في برشلونة ، والعلاقة التي أقامها مع ميسي ، إلى اقتراح الكثيرين بإمكانية إقناع الأرجنتيني بالبقاء في النادي ليكون بمثابة مرشد للمراهق.
حرص رونالد كومان على عدم الإفراط في العمل على لاعب لم يعد بإمكانه اللعب في كل دقيقة من كل مباراة. ميسي ، على سبيل المثال ، انسحب بعد ساعة من الفوز 4-0 على غرناطة من أجل منح الأرجنتيني الراحة التي يحتاجها بشدة. بعد بداية صعبة ، كان التفاهم بين كومان وميسي وديًا في الآونة الأخيرة.
أثبت أن ميسي بدأ ضد أتليتيك كلوب أن القوة الحقيقية تكمن في غرفة ملابس برشلونة. لم يكن اللاعب البالغ من العمر 33 عامًا في أي مكان قريبًا من لياقته الكافية للعب 90 دقيقة ، بغض النظر عن 120 دقيقة لعبها في النهاية. كان ميسي بالكاد قادرًا على الدخول في سباق سريع ، وكان غير لائق تمامًا. كان هدفه الوحيد في فريق برشلونة هو التمرير والتسديد. كان يجب على كومان أن يترك ميسي خارج الملعب ، لكن حقيقة أنه لم يكشف الكثير عن مقدار الحكم الذاتي الذي يتمتع به الهولندي بالفعل.
يرتبط مستقبل ميسي في النادي ارتباطًا وثيقًا بالسباق ليكون قائد كامب نو القادم ، حيث يحرص اللاعب البالغ من العمر 33 عامًا على الحصول على تأكيدات بشأن الاتجاه الذي يسير فيه برشلونة.
24 يناير ، عندما كان من المقرر في الأصل إجراء انتخابات برشلونة الرئاسية ، كان من المحتمل أن يكون التاريخ قد وضع ميسي في يومياته. كانت نتيجة التصويت ستسمح للأرجنتين بوضع خطط لما بعد الصيف ، عندما ينتهي عقده الحالي في كامب نو. كان سيوفر بعض الوضوح الذي تمس الحاجة إليه للجميع في برشلونة. وبدلاً من ذلك ، يواصل برشلونة السير في الماء.
ربما هذا ما يدور في ذهن ميسي في الوقت الحالي. قد يشرح سبب افتقاده للتركيز الشديد ضد أتليتيك كلوب إلى حد ما. لقد كان حرا في التحدث إلى الأندية الأخرى منذ مطلع العام ، وكلما طال عدم اليقين حول برشلونة ، بدا أنه من المرجح أن ميسي سيكون في طريقه في نهاية الموسم.
بالنظر إلى مستواه الجيد مؤخرًا ، قد يكون من غير العدل قراءة الكثير في ما حدث ضد أتليتيك كلوب ، لكن مع إغلاق ميسي كمتواصل ، لدينا فقط سلوكه في الملعب ولغة جسده التي نستمد منها. أشارت البطاقة الحمراء يوم الأحد إلى أن نظرة ميسي ليست مشرقة تمامًا كما ألمحت بعض عروضه الأخيرة.
تعليقات
إرسال تعليق
تعليقك يشجعنا على الاستمرار